إلى كل من تجيد فن الكتابه تريحني بأسرع وقت أراحها الله من همها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم بنات ايش اخباركم؟؟؟؟؟؟؟ ان شاء الله بخير
ممكن أطلب طلب صغيرون لمن تجيد فن الكتابه ؟؟
عندي موضوع عن الرسول صلى الله عليه و سلم أبغا القيه في حفل تخرجي لكنه ناقص و ابغا احد يكمللي اياه لأنها ناقصه شيئان
الأول هو المقدمة عندي فكرتها لكن ما ني عارفه أصيغها باللغة العربيه الفصحة و بالمحسنات البديعيه البسيطة زي السجع و فكرتها هي اطلع على المسرح و اقول بعد السلام في نظركم ما هو الشئ اللي شغلني في يوم انتظرته من زماااااااااااااااان ما هو الشئ اللي خلاني ارتب له و اهتم فيه اكثر من فرحتي في هذا اليوم الذي يعد نقله في حياتي و من هذا الكلام المشوق و بعدين اركز نظري على بنت أي بنت و اقول تعرفين ايش اللي خلاني انشغل و اوقف هالوقفه؟؟؟ مين اللي يستحق هالعنا ؟؟؟ انه حبيبك !!!! نعم حبيبك !!!! و من ثم ابعد نظري عنها و أأشر على بنات متفرقات و أقول لكل وحده منهم و حبيبك و حبيبك و حبيبك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1إنه محمد صلى الله عليه و سلم . و بعدها أدخل بالموضوع اللي تحت على طول
7
7
7
لا يوجد اروع ولا ارقى من ان تعيش في كنف الرسول
المتعبِّدُ في غار حراء،
صاحب الشريعة الغراء،
وصاحب المعراج والإسراء،
إمام الصالحين،
وقدوة المفلحين
}وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ}.
ما أحسن الاسم والمسمَّى،
إذا تحدثنا عن غيره عصرْنا الذكريات،
وبحثْنا عن الكلمات،
وإذا تحدثنا عنه تدفق الخاطر،
بكل حديث عاطر،
وجاش الفؤاد،
بالحب والوداد،
ونسيتِ النفس همومها،
وأغفلتِ الروح غمومها،
هو الرمز لكل فضيلة،
وهو ذروة سنام المجد لكل خلال جليلة.
صلى عليك الله يا علم الهدى **** واستبشرتْ بقدومك الأيامُ
مرحبًا بالحبيب والأريب والنجيب؛
الذي إذا تحدثت عنه تزاحمت الذكريات،
وتسابقت المشاهد والمقالات.
صلى الله على ذاك القدوة ما أحلاه، وسلم الله ذاك الوجه ما أبهاه، وبارك الله على ذاك الأسوة ما أكمله وأعلاه،
وشبَّ طفل الهدى المحبوب متشحًا **** بالخير مؤتزرا بالنور في الغارِ
في كفه شعلة تهدِي، وفي دمه **** عقيدة تتحدى كل جبارِ
للأمم رموز يخطئون ويصيبون، ويسدّدون ويغلطون،
لكن رسولنا صلى الله عليه وسلم معصوم من الزلل،
محفوظ من الخلل،
عُصم قلبه من الزيغ والهوى،
فما ضل أبدًا وما غوى
{إنْ هُوَ إلاَّ وَحْيٌ يُوحَى}.
للشعوب قادات لكنّهم ليسوا بمعصومين،
أمَّا قائدنا وسيدنا فمعصوم من الانحراف،
محفوف بالعناية والألطاف.
محمّد عليه الصلاة والسلام غاية مطلوبِه،
ونهاية مرغوبِه،
أن يُعبد الله فلا يُشرك معه أحد؛
يسكن بيتًا من الطين،
وأتباعه يجتاحون قصور كسرى وقيصر فاتحين،
يلبس القميص المرقوع،
ويربط على بطنه حجريْن من الجوع،
والمدائن تُفتَح بدعوته،
والخزائن تُقسم لأمته.
إنّ البرية يوم مبعث أحمدٍ **** نظر الإله لها فبدّل حالها
بل كرَّم الإنسان حين اختار من **** خير البرية نجمها وهلالها
لبس المرقع وهو قائد أمةٍ **** جَبَتِ الكنوزَ وكسَّرتْ أغلالها
لما رآها الله تمشي نحوه **** لا تبتغي إلا رضاه سعى لها
ارتقى في درجات الكمال حتى بلغ الوسيلة،
وصعد في سُلّم الفضل حتى حاز كل فضيلة.
هو الذي ربى عثمان ذا النورين، وصاحب البيعتين، والمتصدق بكل ماله مرتين،
أحيا الله برسالته السنن،
فأعْظَمُ طريق للنجاة اتباع تلك السنة.
أخوك عيسـى دعا ميْتـًا فقام له *** وأنت أحييتَ أجيالاً من الرممِ
قحطان عدنان حازوا منك عزّتهم *** بك التشرف للتـاريخ لا بهمِ
************************************************** ************************************************** ************************************************** ************************
ويحنا.... ويحنا
أي ....ذُلا نألنا؟
حتى يهان نبينا
تفرقنا.. تمزقنا
فنأل منا عدونا
لا بل حتى من نبينا
هناك يحرق كتابنا
وهناك يهزأ بنبينا
ونحن هنا في الذل سقطنا
من حق نبينا علينا
أن نجتمع والموقف يوحدنا
أنا أقاطع أنت قاطع بل نقاطع كلنا
هذا من حق نبينا علينا
ماذا بقي ياأيها المسلمين لنا
أيها المسلم قم وانتفض
ولحبيبك ونبيك أنتصروأعلنها مدوية إلا نبينا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
و الثاني و يمكن تكونوا لا حظتوه اني ابغا اربط بين الفقرتين الأولى و الثانيه بكلام يسهل انتقالي بين الفكرتين
طبعا اكيد راح تعطوني رايكم في الكلمه و في فكرة المقدمة
جـــــــــــــــزاكــــــــــــــــــــن الـــــــــــــــــلــــــــــــــــــــه خـــــــــــــــــــــــــــــيـــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــرا
و لـــــــــــــــــــــــــــــكـــــــــــــــــــ ـن مـــــــــــــــنــــــــــــــــــــــــي كـــــــــــــــــــل الشـــــــــــــــــكـــــــــــــر و الــــعــــرفـــــــــــــــــــــــــــان
رد مع اقتباس
مواقع النشر