جزيت الجنة أختي..
لكن هل يمكن ان تذكري المصدر.. أحب الرجوع إلى المصادر دوما
سلمت يداك
جزيت الجنة أختي..
لكن هل يمكن ان تذكري المصدر.. أحب الرجوع إلى المصادر دوما
سلمت يداك
[align=center]أخيتي...
وما قيمة الحياة
إن لم نجد فيها شيئا نناضل من أجله [/align]
[align=center]
[/align]
جزاك الله خير أختي
بس ممكن الي تقدر تجيب تخريج الحديث؟
ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب
يـــــــــــــزاااااج الله عدد الأجرام السماوية من خير ...
استـانست عالمعلومة ... كنت دايـما أتساءل عن الحكمة من مواقيتها
والله يا بعد عمري مجهود رائع تشكرين عليه
جزاك الله خير على طرحك يا قلبي
لكن قرأت أن هذا الحديث موضوع (وياليت لما تنقلون أحاديث تجيبوا المصدر معها)
المصدر
ما صحة حديث "أخبرنا عن هذه الصلوات الخمس.."؟
سئلوا بعض المشائخ (حفظهم الله عن هذا الحديث فأجابوا كما يلي) :
الرد الأول :
لم أجد لهذا الحديث أثرا في كتب السنة المشهورة بعد طول البحث والله أعلم
الشيخ حامد بن عبد الله العلي
طريق الإسلام
الرد الثاني :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن هذا الحديث لم نطلع عليه في شيء من المصادر التي وقفنا عليها ،
ولكن قد نسبه إلى الوضع كل من الشيخ سلمان العودة ، والدكتور الشريف حاتم العوني .
والله أعلم .
إسلام ويب - مركز الفتوى - رتبة حديث "إنا نسألك عن كلمات أعطاهن الله لموسى.."
الرد الثالث :
هذا الحديث مما أجزم ولا أتردد وأقطع بأنه حديث موضوع.
وإن كنت بحثت في كتب الأحاديث، صحيحها وحسنها، وبحثت في الأحاديث الموضوعة والمشتهرة، فلم أعثر له على أثر، لم أقف على هذا الحديث. لكن أجزم بأن هذا الحديث موضوع، وأمارات وضعه طويلة منها: أنه من الأحاديث الطويلة التي يظهر عليها أثر الوضع في هيئتها وطولها وركاكة أسلوبها. ومنها: أن الحديث يقول: جاء جماعة من اليهود،
فكانوا كلما قال النبي شيئاً، قالوا: صدقت يا محمد! صدقت يا محمد! ولم تكن العادة أن اليهود يصدقون الرسول عليه الصلاة والسلام فيما قال، بل بالعكس،
الرسول صلى الله عليه وسلم هو الذي كان يصدقهم أو يكذبهم، كان يسألهم عن شيء يقول: تصدقونني، فيقولون: نعم نصدقك، فإذا سألهم كذبوه فيقول: كذبتم، ثم يخبرهم بالحق. كما ورد هذا في حديث الفرقة الناجية وغيره، فلم تكن العادة أن اليهود يسألون الرسول صلى الله عليه وسلم ثم يصدقونه. ومن علامات وضعه، والله تعالى أعلم:
ذكر الصلوات الخمس، وأنهم يقولون: أعطاها الله تعالى لموسى بن عمران، والمشهور المعروف أن صلوات الأنبياء السابقين عليهم الصلاة والسلام كانت عند طلوع الشمس وعند غروبها. إلى غير ذلك من التفاصيل التي زعموا أن الله تعالى أعطاها لموسى، ولم يوجد دليل أن الله تعالى أعطاها لموسى، بل الظاهر أن الله تعالى خص بها محمداً صلى الله عليه وسلم.
ومن الأدلة على وضعه: أن هذا الحديث لا يعرف في شيء من كتب السنة، وكفى بذلك دليلاً على أن هذا الحديث موضوع لا يصح،
ولو كان الحديث صحيحاً من حيث معناه، لكن لم ينقل لنا بإسناد صحيح ولا حسن ولا ضعيف، فإننا نجزم بأنه من الأحاديث الموضوعة على رسول الله صلى الله عليه وسلم. * هذا هو القسم الأول من الأسئلة وهو ما يتعلق بالسؤال عن أحاديث من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم.
الشيخ سلمان العودة
تسجيلات الشبكة الإسلامية - صوتيات ومقاطع منوعة - Islamweb.net
وجزاكم الله خيراً
ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب
أهم المواضيع |
المطبخ |
من مواقعناصفحاتنا الاجتماعية |
المنتديات |
مواقع النشر