[align=center]في حدث غير مسبوق
وتصرف غير متوقع
قام صحفي عراقي يدعي منتصر الزيدي
يعمل لدى قناة البغدادية
بقذف حذائه "الفردتين" في وجه الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش
قائلاً له
هذه قبلة الوداع ياكلب
وقابل بوش الموقف بإبتسامة باردة
وقال أنه لم يفعل ذلك سوى ليلفت الأنظار إليه وأنه لا يشعر بأن هناك أي تهديد
بينما امتعض وجه نور المالكي العميل العراقي لأمريكا في العراق
وظهر عليه الغضب الشديد
وكانت فردة الحذاء الثانية هي الأقرب لرأس بوش ولكنه انخفض برأسه ليتفاداها
وعلى الفور التلفت أجهزة الأمن العراقية حول الصحفي ولم يعد يرى بالعين لا المجردة ولا غير المجردة
حيث أصبح مركز دائرة من رجال الأمن الذين أوسعوه ضرباً وركلا وآخر ماسمع منه هو صوت آهاته
ولن أحرمكم بالطبع من مشاهدة الفيديو
يمنع وضع روابط you tube
ويبدو في تقديري الخاص أن مصانع الأحذية ستكسب كثيرا الفترة القادمة
لأن الأحذية سيكون لها دور آخر غير الأنتعال في الأقدام
ولكن في رأيي عليهم أن يصنعوا أحذية قديمة
بمواد رديئة ورخيصة جدا
لتفي بالغرض
[/align]
مواقع النشر