بسم الله الرحمن الرحيم
هذا موضوع اتمنى التفاعل معي فيه من العضوات ....
كم تعتبر "الأمنية المخملية" هدفاً يتوق جميع الناس لها..وتعتبر مقياس قبولك في المجتمع
لايستطيع أمتلاكها صاحب المال ولا صاحب الجاه ولا صاحب السلطة ولا يأتي بها القوي ولا الجميل
ولا يستطيع تعلمها العالم
أنها هبة من رب العالمين..هي
"حب الناس لك"
قال عنها المصطفى صلوات الله عليه" إذا أحب الله عبداً أحبب فيه الناس "
حب الناس لك منحة يستحقها من أخلص ذاته لمرضاة الله..من وهب وقته لمساعدة الغير دون مقابل
,,,من وجد متعته في أدخال السرور الى القلوب ,,,من صدقت نواياه وطهر قلبه من الكره
لكن السؤال الفاصل...ماهي حدود العطاء الذي يتوجب على الإنسان منحها لمن أحبوه..؟
كيف يكون الأعتدل العاطفي معهم ..دون أن يفسر لأمرا أخر..؟
ماهو التصرف الأنسب عندما يتعلق أحدهم بك لدرجة أن حياته مرتبطة بك وقلبه معلق بك..وأنت في
المقابل لا تستطيع أن تجامله بمشاعر مزيفه..؟
أرجوا الرد بمصداقية.. فالصور في الواقع كثيره
مع كل الشكر والاحترام لكم
اختكم وتــر النغم*
مواقع النشر