مدْخَلٌ باسِم!
مَعَاشِرَ الْكِتَابِ والكاتبات إِيَّاكُم أَن تَتَحَمْسُون مِثْل صَاحِبِنَا هَذَا فَتَكُوْن الْعَاقِبَة غَيْر حَمِيْدَة:
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
يَتُوْق الْبَعْض لِلْكِتَابَة وَالْتَّعْبِير عَمَّا بِدَاخِلِه بِقَلَمِه
وَخِدْمَة دِيْنِه بِسْنَانه
وَتَخْتَلِف الْكِتَابَة فِي أَغْرَاضِهَا وَفُنُوْنِهَا وَهُنَاك مَن مَنَّ الْلَّه عَلَيْه بِجُمْع تِلْك الْفُنُون فَهُو لَه فِي كُل وَاد سَهْم.!
ومنهم من أجاد في فنين أو حَتَّى فَن وَاحِد
وَلَقَد وَفِّقْنِي الْلَّه وَحَضَرَت دَوْرَة نافعة لمن أراد تعلم فن الكتابة من الرجال والنساء
دورة لِلْدَّاعِيَة وَالْكاتَبة الْرَّائِعَة
"هَنَاء الْصَّنِيْع"
دَوْرَة
"بِدَايَّة كَاتِبَة"
وَلَقَد اسْتَفَدْت كَثِيْرا مِنْهَا
بَارَك الْلَّه فِيْهَا
وَهْنَا وُجِدَت رَابِط لْكِتَابِهَا بالوورد و pdf وَعَرَض بَوَرَبُّوُيَنْت
فَأحُثَكُم وَنَفْسِي -وَبِقُوَّة -عَلَى قِرَاءَة ذَلِك الْكِتَاب وَتَطْبِيْق مَاجَاء فِيْه
لَنْتِعُلَم وَنُبْدِع
وَلْنَكُن جَمِيْعَا نُجُوْم فِي الْسَّمَاء نبث الخير ولنُدَافِع تِلْك الْأَقْلَام الْعَفِنَة الْخَبِيْثَة
نَسْأَل الْلَّه أَن يَهَبَنَا قَلْم صِدْق يَخْدِم هَذَا الْدِّيْن الْعَظِيْم وَالْكِتَاب الْكَرِيْم وَيُدَافِع عَنْه وَعَن أَوْلِيَاء الْلَّه
مواقع النشر