قوله تعالى (ما كانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكونَ لَهُ أَسرى حَتّى يُثخِنَ في الأَرضِ) الآية. قال مجاهد: كان عمر بن الخطاب يرى الرأي فيوافق رأيه ما يجيء من السماء وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم استشار في أسارى بدر فقال: المسلمون بنو عمك أفدهم قال عمر: لا يا رسول الله اقتلهم قال: فنزلت هذه الآية (ما كانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكونَ لَهُ أَسرى).
مواقع النشر