. . . . . بِسمِ آلله آلرحمنْ آلرحِيم "
سَلـآمٌ وَ رحمةٌة منْ آلله تَتعمقْ قُلوبكمْ آلطآهرةةُ "
" . . . أشتآق ل آلفَرحْ "
تسآئلت يوماً مآ ’
مآذآ يعني آلفرح ؟
فَ تجلجلت أصوآت بِ دآخلي
هل هو طفل حصل على مَ يريده ف طبع على شفتيه إبتسآمه ؟
أم أماً تتحدث عن أبنهآ بمآ وصل إليه من نجآحآتٍ ؟
أم شخص بآت ينجزْ من إنجآزآته حتى وصَل إلى مرآتب آلشرفْ ؟
هذي موآقف فلـآ يكن آلفرح منهآ
ربمآ بِ حديثي هذآ جزيئآت من آلتشآئم
لكن هَـ هي آلحقيقه
فَ آلفرحْ هو آلذي يخآلطنآ ونخآلطه
هو آلذي يَسكننَآ ونَسكنه
ليس آلفرح فقط مجرد أنتهآ أسبآبه ’"
آلفرح لـآ يموت أبداً فهو في قلوبنآ منذ أن خلقنآ ,
فَ آلفرح مستوطن عند آلرب , نَنتظر من آلرب أن يهبنَآ إيآه
لكِن يبقى آلفرح لـآ يمكنني آلتعبير عنه "
لكن من سينآل هذآ آلفرح ؟
هو منْ ينآلْ منْ أحبه آلرب , ومن أمن به
ولكن لـآ فرح سوآ أن تعيش مع آلله و بِ آلله
فلـآ فرح إلـآ أن تبقى آلروح معلقه به سآبحتاً في سمآئه
تصبح به " وتمسي به " وتذكر به
ذلك هو آلفرح "
فلو علم أبنآء هذآ آلكون ل آتوك ركضا ولو زحفوآ .
فخلقنآ هكذآ , نطلب و نطلب و نطلب ,
ولـآ يحقق هذآ آلمطلب سوآ آلرب
فَ خلق هكذآ أبن آدم
هو ذآك آلفرح بكل معآنيه
فلـآ فرح بلـآ آلرب
فَ سالوني ذآت مره :
لمآذآ بضع أورآق آلذكريآت يتغلب آلحزن على آلفرح فيهآ ؟
فَ آلفرح تآره وآحده إذآ أستخدمنآ هذآ آلفرح بِ آلحسن وهبنآ آلرب آلكثير ,
قد يكون بِ حديثي هذآ نوع من آلتشآئم لكن هذه هي آلحقيقه , ولـآ يمكن تغيرهآ ,
مواقع النشر