سامحوني لو رحل جسمي وغاب
سامحوني لو أختفى قلمي وتراكم عليه التراب
والله في حياتي ما لقيت ألا الوفاء منكم يالأحباب
أن زعجت أحد فيكم سامحوني
وأن ثقلت عليكم فاعذروني
سامحوني و حللوني و أبروا ذمتي
لايعرف الإنسان ما يخبئ له القدر من أحداث ربما تكون ساره و ربما ضاره
فـ لكل بداية نهاية
مواقع النشر