أسعدكن الله أخواتي
موضوعي هنا عن الأخت الكبرى, سواء كانت هي البكر أو جاءت بعد أولاد,,
المهم أنها كبرى البنات
في كثير من البيوت يكون لها دور أكبر من كونها أخت فحسب
فهي بالنسبة للبعض, الأم الثانية خاصة إذا كانت الأكبر في الإخوة مطلقا
وبالنسبة لمن أقل منها تعتبر القدوة والمثال الذي يحتذى به
تكون غالبا محل مسؤولية ويحسب لرأيها حساب أكثر من البقية
دورها بكل اختصار صامت من ناحية القدوة وفعلي من ناحية التوجيه
وبصورة تلقائية نجد الأخت الكبرى مستعدة لتحمل شطرا من مسؤولية إخوتها,
وبصورة تلقائية تعتبرها الأم سندها وتقاسمها همومها
لكن وللأسف نجد بعض البنات يعتبرن كونهن الأكبر عبءا وهمّا ألقي على عاتقهن
ونريد أن نناقش هذه المهمة:
هل من واجب الأخت الكبرى ان تكون قدوة وعونا؟
هل من حقها أن تكون الأم الثانية؟
نريد رأي الأمهات في هذا
ورأي الأخت الكبرى
ورأي الأخت الصغرى ورؤيتها لأختها الكبرى
لا تبخلن أخواتي بآرائكنّ..
حفظكن الله وأحبابكن
مواقع النشر