كانت سلامي رووووعة ملاك يمشى من جمالها ...كل الحريم تخبلن على فستانها ومكياحها وحركات فستانها ......كانت مفصلتنه عن زهير مراد بس الملفت فيه كان ذيلة طويييييييييييييييييييييييييل وطرحتها ...بس كان العرس روووووووووووعة حركاتة غريبة ومتناسقة ....
أما الرياييل فكان عندهم الرزفة والعيالة ....ويايبين نعاشات مغربات فهم بعد مرتبشين ....فكان حتى هم الجو عندهم يخبل ..على الساعة 11 ونص .....دخلت وحدة بفستان وردي فاتح مسوية تسريحة بسيطة على شعرها الكستنائي وكانت هي بعد لابسة مثل الطرحة وعلى نفس الفستان وكانت تمشي مثل العروس وكل الحريم لفن صوبها من جمالها وكيف كانت ملفته..بلبسها ومشيتها كانت واثقة من عمرها ..ولا عليها من حد..من شافتها سلامي قامت ....سارت عندها وباركتلها ..وحضنتها سلامي من الفرحة .......وبعدين نزلت ويلست عند قوم مى ونورة والبنات كل وحدة من شافت موزه سارن وسلمن عليها ومستانسات عليها..والحريم كل وحدة عدال راس وحدة ومنصدمات أنها موزه ....ما توقعنها بهالجمال ........وبعدين سارن وصورن وياها..وعلى 12 ونص.عاد المعرس خلاص بشل عروسة وبيصورون في بيتهم ...ظهرن البنات أما الأهل يلسو ...يوم دخل المعرس إستوت اليواله في العرس خلاص ماحد موجود ....لين الساعة 1 بعدين ظهرو الأهل..يوم ظهرو ظهرت موزه بس عاد ظيعت أمها لأن كانت متغشية..قالت بظهر لأن ماحد بكون برى غير هليا ..ظهرت ......يوم كانت بتظهر شافت واحد عند باب كان ماسك ياهل صغير..
وقفت..فجت الغشوه..يوم دققت لقتة حمد.....حمد!!!!!!!!!! بعد كل هالشهور؟؟؟؟؟؟؟..وين كنت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟......ليش الحين ؟؟؟؟؟؟..دارت الدنيا فعيونها.......يلست على اقرب كرسي.....غمضت عيونها لا انا أحلم هذا مب حمد .........قامت مشت لين عنده .......بعدها ما مصدقة..لا حمد مستحيل ..بس ماحد سار .......يلست تلف يمين ويسار ما لقتة......كنت أحلم .......ماحد .....ماحد...ظهرت ولقت أخوها سلطان...شافها تعبانة ....شالها البيت بسرعة..نزلها ......بعدين دقت أمه لأن ماحد بردها سار إييب أمه....دخلت الصالة ...يلست على الكرسي...بعدين قالت للخدامة إتيب لها ماي .....يوم خطفت على مكتب أبوها ....شافت لاب توب ...سارت تفج ....شافت الرواية ..رواية !!!!!!!! هاي الرواية حزينة ليش أكتبها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟......ما بدلت ملابسها .........فجت الصفحة الأولي ويلست تقراها..حفظت كل سطر وكل كلمة من كثر ما تقراها .....رفعت عيونها ....لقت حمد ...............حمد..... قامت ودموعها في عيونها ...
موزه:أنت!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ليش ياي؟؟؟؟؟؟؟
حمد....ويه تعبان ....عيونة إلى يشوفهن يعرف كل شىء عن حالة وعن الشهور إلى غاب فيهن :موزه......................
موزه .......صيح:شو تبا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟..ليش يااااااااااااااااااااي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حمد.......: موزه لا تعذبيني ...
موزه:أنت لا تعذبني.. أنا يلست أترياك طول هالهور..حتى تيلفون ما رفعت وتسأل عن وحدة أسمها موزه..ليش ياي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟....كمل حياتك مع إلى تحبها ..
حمد:أنا ما حبيت غير وحدة وبس.....
موزه:بسسسسسسسسسسسسسسسسسسس......بسسسسسسسسسسسسسسسس جذب ........ماريد أسمع شىء منك.........
حمد..تقرب منها: موزه أنا غبت عشان أني كنت مريض..موزه يوم رديت من العلاج قالولي أنج مخطوبة لواحد ثاني كرهت حياتي كرهت دنيتي..شردت من البلاد ....شردت مااااريد أسمع شىء عنج ولا أعرف شىء عنج.. طول هالشهور كنت مريض بسبت التفكير ...سويت مرة ثانية عملية ........لو ماصدقين بعطيج رقم الدكتور وكلميه..
موزه........سكتت :كل هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟..........ليش ما تأكدت؟؟؟؟؟
حمد:كلهم قالو الخبر صحيح ......سألت ..........
موزه:لااااااااااااا .......أنا ماكنت بوافق........
حمد:موزه أنا مادري أحس اني حتى ماروم أتكلم ......والله يشهد على كلامي...
موزه تصييييييييييييييييح:سبااااااااااااااااااااال ...سبااااااااااال ...كم ليلة يلست أصيحها بسبتك ............كل دقيقة وكل ثانية أشوفك بين عيوني......حفظت قصايدك ...........
وصيح..........سار عندها .......
حمد:موزه سامحيني .........سامحيني........
موزه تصيح من الخاطر..حضنها وصاح.. تعذب هو وتعذبت هي بسبت جذبة ما إستوت صح حد خطبها بس ما وافقو وعاد حمد ما تكلم ولا قال يبا بنت عمة.. فمرض من الحالة النفسية ...........
حمد:موزوه لا صيحين ....
موزه:آآآآآآآآه يا حمد .. لو بس تعرف شكثر أحبك ما بتقولي لا صيحين .....
حمد:أدري ..وأنا أحبج ....ووعدج ما أخليج ولا أبتعد عنج.............وين عمي؟؟؟؟؟؟؟؟؟
موزه:يمكن في الصاله ...
حمد......يمسح دموعها: لا صيحين ............
يوم ظهر حمد ....سارت موزه عند الاب توب وكتبت كلمة وحدة وظهرت ...............
النهاية
رد مع اقتباس
مواقع النشر