بسم الله وتوكلت على الله
بداية هذه محاولات كنت أخطها منذ فترة بعيدة نوعا ما إرتأيت أن أشارككم بها
إلى متى ....
وأنا أسترجع الذكريات ... سرحت وبمخيلتي دفئ وسراب الملاقاة ... أصبح الهذيان من سماتي ...
أسألك هل أراك اليوم ؟ ... لا... متى إذن ... الأسبوع القادم ... لا...
سوف أنتظرك يوما ... يومين أسبوعا أو أسبوعين ... سوف أنتظرك مثلما يشاء القدر ... فأنا مازلت أحبك ... منذ نعومة مشاعري و أنا أحبك ... وعندما سافرت لأول مرة أحببتك أكثر لأنني وجدت أنني لا أستطيع العيش بدونك ... رغم أن قلبي مجروح وسفرك ترك في بقايا حمائم الأشواق وهي تنوح ...
مواقع النشر