جلست بهدوء نظرت الى جلسة والدها تنفست ببطىء تذكرت والدها الحنون
تذكرت والدها الغالي دخلت غرفتها القت نفسها كانها جثة انتهت بكت بقوة سامحك الله ياخالد سامحك الله ياخالد سمعتها اختها نادتها بصوتها نهى قومي من هذا خالد قالت لها صديق والدي الذي لايملك من احساس الص\اقة شيء قالت سهى انتي على حق انتي على حق ذهبت سهى لغرفة والدها لم تجد سوى علبة سجارة بحثت عن سجادة صلاة لكنها لم تجد انطلقت مسرعه اخذت هاتفها اتصلت بوالدها طلبت منه التحدث معها لكنه اجاب انا لااعرفك ازداد اسى سهى ذهبت لامها وجدتها تصلي وتدعي ومن بين ماكانت تدعيه اللهم اهدي زوجي لم تنتبه سهى لنفسها وقالت امين يا امي امين التفت امها رات ابنتها تبكي قالت لها سهى ان الفرج قريب ان الفرج قريب مسحت دموعها ذهبت لغرفة اختها نهى طلبت منها المجيء لغرفة والدها كانت سهى مستغربة ذهبت مع نهى رات نهى تحمل سجادة وبعض الكتيبات طلبت سهى المساعده من اختها نهى قالت نهى حسنا يااختي ماا تريدين قالت لها احملي السجادة وضعيها فوق السري وبعدما انتهت سهى واختها نهى من الترتيب ذهبت كل واحده لمصلها لتدعوا ربها
وفي اخر الليل اتى والدهم لم يلقي التحية دخل لغرفتة لم يرى علبة السجارة ذهب لغرفة سهى وبي عصاتة ضربها ضربة افقدتها وعيها سمعت نهى الصوت ذهبت لغرفة اختها رات والدها يحمل عصاه واختها ملقاة على الارض امسكت نهى والدها قالت له ابي ابي ماذا فعلت انت ابي وليس لي غيرك ابي لم يابه والدها لكلامها وذهب لغرفتة اتت امها اتصلت بالاسعاف حملها لكن بعد انتهى الوقت فلقد انطلقت نهى بالحديث مع والدها ونسيت اختها سهى بكت نهى بكت امها بكى الجميع عدا القلب القاسي الذي متى يلين لم يابة للامر وفي يوم من ايام الصيف طلبت نهى من والدها ان ياخذها للسوق قال لها والدها بصوتة سااخاذك لكن اذا ناديتني باسم والدي ضربتك قالت حيسنا وهي كيبئة وكان من وراء ذهابها للسوق مقصد وحينا ركبت السيارة شغل والدها المكيف لكنها فاجائتة بصوتها انا متعبه اغلق المكيف بداء والدها من شده الحر يتصبب عرق وهم بفتح المبرد امسكتيده سالته هل شعرت بالحر ما موقفك قال ابعدي يدك لانني اكاد اموت حرا قالت لها لم تستطيع تحمل الحر فكيف تستطيع تحمل نار جهنم هم بضربها لكن هذة الكرة احس بشيئ يمسك يده لم ين
طق باي كلمها بدات ابنته تخبرة ومازال صامت لايتكلم وفجائة اكمل القصة بعد الردود
من تاليفي اختكم من بحر الحياة
اعذروني على الاخطاء لصغر سني
12 سنة
مواقع النشر