من كتاباتي وأول مشاركتي
عندما تعطي الإنسان أغلى ما تملك وتجده لا يستحق تشعر حينها أنه ليس بانسان
عندما تلتفت خلفك وترى بعينك غدر من احببته حينها تجد نفسك ما كنت تعيشه سراب
عندما تتوالى عليك الطعنات من من صدقته حينها تود قتل كل خوان
الخيانة والغدر أصبحا في هالزمان اسمان متلاصقان لا ينفك أحدهما عن الآخر
تجد من يغدر بك يخطط لنفسه وآماله ومن ثم يبدأ بالخيانة ليأمن على نفسه
طيب.. ماذا ترك لمن أصبح مغدور به؟!,, ترك له الآلآم والجروح
وهو يتلـذذ بغدره وخيانته ويسعد بها
لكن هيهات هيهات كما تدين تدان وكل واحد سيجد ما اقترفته يداه
طيب مشكلتنا تكون أكبر إدا كان دلك الشخص يدعى انه لم يغدر! فهنا المصيبة
ولكنها تهون لأن الدنيا ستجعله يذوق ليتوب
لكن المهم علينا أن لا نفكر بالغدر
مواقع النشر