في الأونة الأخيرة تأتيني في خيالي كثيرًا .. مازالت حروفها في ذاكرتي !!
ومازال ( قلبي ) يشفق عليها .. ولأول مرة أجد نفسي ( أحن إليها )
لا أحن لمحادثتها ولا مجالستها
ولكنني ..
أحن لأن أداوي أنفاسها المتعبة ..!
أريد أن أزيح عنها ألامها ..!
لا أعلم أهو الحب ممزوج ببغض ؟!
رأيتها في خيالي ذات مرة , والدموع في عينيها ..
احتضنتها وهمست في أذنيها
أيعقل أن يكون أنا من يذرف دموعكَ يا ( أخية ) ؟!
مسكينة أنت ..
ولكن ياحياتي أنا أيضًا مسكينة !!
بقلمي المتواضع ..
حصري لبيت حوآء , لا
أحلل النقل إلا بذكر المصدر
ولا
أحلل الاقتباس
مواقع النشر