أولا : أريد أن أشكرك أختي ترف على هذه القصة الرائعة والتي تحمل أسمى المعاني للآباء والأمهات والتي فعلا تذرف الدموع وتجرح الفؤاد..
ثانياً : أريد أن أبارك لهذا الأستاذ لما بذله في استصلاح حال الصغيرين الذين لا ذنب لهما في هذه الحياة ، فهو مثال للإنسانية ، بارك الله فيه وجعلها في ميزان حسناته

إنني لا أصدق بأن هناك ناس بهذه النفسية السيئة والمريضة ، أين ضمير زوجة الأب ، ألا يزاجعها ضميرها ، ألا تشعر بالشفقة . حسبي الله ونعم الوكيل (ويوم لك ويوم عليك)

بارك الله فيكي أختي