تكفون ساعدوني والله لادعيلكم في السجود
الله يوفقها اللي تساعدني والله أني محتاجة أسالوا وردوا على الخاص ارسلوا لي التفسير الله يوفقها اللي ترد
انا ركن الرؤى مايفتح معاي ابعطيك هذه الرويه ارجوك انا محتاجه للتفسير في الوقت الحاضر أرجوك الرؤيــــــــــــــــــــه هي ::
انا رايت بالمنام اني جالسة أكلم احدهم اما رجل او امراة المهم انني كنت اقول له قصة حدثت بالواقع من قبل لنا أقصة عليه في المنام وهي انه كنا مرا راحين للبر كلنا مع الوالد فضيعنا الطريق وانا اقص عليةالقصة في الحلم وأقول اننا غرزنا أي السيارة في الرمل وهذا فعلا حدث في الواقع وكان أبوي يحاول يطلعها أي السيارة من الرمال الكثير اللي حولينا وفعلا طلعها الوالد وانا في الحلم أقص عليه القصة كأن القصة صارت وكأنه فيها الآن يعني صارت من قصة أرويها الى شئ في حنا وفي الحلم كأن ابوي بعد ما طلع السيارة من الرمال تركنا أنا وأختي وأخوي بعد ما تركنا أبوي رحنا نمشي في البر وكان أخوي معصب ويهاوش مو علشان أبوي تركنا بس كذا كان يهاوش ويتكلم وانا أفكر كيف نروح وننجو وبالي مو يمه ويم هواشة وفجاء جينا عند جبل كبير صخري وانا واقفه عند مع أخوي اللي يهاوش وأختي وأفكر كيف نتخلص من هالجبل ونطلع من وراة اخوي يهاوش وموهمه لفيت من وراء الجبل ولا فيه فتحة كانه غرف وساحة فرحت وقلت لأخوي تعال شوف فيه الجبل مخرج وغرف قال انت ماتدرين هذا الباب وفتح باب كبير من عند وهو واقف وانا ماكنت أشوف اصلاً هالباب وحتى أختي دخلنا هالساحة اللي فيها زي الخزانات وقعدنا نقلب انا واخوي واختي أغراض حلوة لنا قديمة وثمينه أخواني بجهه وانا بجهه وكأن لقيت بلايز موديل السنه وكأني قلت ياسلام انا عندي بلايز على الموضه من زمان وانا مادري وفرحت ولكن البلايز شتوية قلت أخبيها للشتاء اللي جاي لآن الصيف علينا وفرحت وكأن ايضا بنت من ديرتنا جت وسلمت علي بس كأنها مسلمه علي وهي مو راغبتني..انتهى
(علما اننا نمر بمشكله حنا واخوي ونفسيتنا تعبانه متأثره فيها )
الرويه الثانية ... رايت وكانا انا وأمي وأبي وأختي في المسجد الحرام وكانا نصلي عند الكعبة عندها قريب منها حيث أن الناس كانوا قليل في المسجد الحرام حنا وبعد ما خلصنا صلاه فجأه صرنا أنا وأمي وأبي وأختي فوق الكعبه على سقفها وكنا اهلي يتكلمون ويطبخون غدا وانا مستغربه أقول في نفسي حنا في هذا المكان الفضيل وأهلي ولا همهم يتكلمون ويطبخون وعندهم عادي
وشوي ونزلنا من فوقها وصرنا نمشي في المسجد الحرام والناس مازالوا قليل وأهلي على حالهم يتكلمون وفجاة رايت أمراة تلبس عباءه راس مخصرتها بيدها ( يعني مضيقتها بخياط من يدها ) وانا ودي أنصحها بس خايفه من أهلي وابعد عنهم وأقرب منها ودي انصحها وقلت لها بس ما سمعتني فجاة رايت أمراه لابسه بنطال فقلت في نفسي سبحان الله الناس ما يدرون في فضل هذا المكان وانتهى الحلم
رد مع اقتباس
مواقع النشر