بموجب المستحدثات الجديدة التى ظهرت فى هذا العصر فأختلط على الانسان أن يعرف ما يفيده وما يضره فأرجوا منكم أن تجيبوا على هذا السؤال جزاكم الله خيراً "
"هل الجوال نعمة أم نقمة ؟ وما هى فوائده وأضراره ؟
بموجب المستحدثات الجديدة التى ظهرت فى هذا العصر فأختلط على الانسان أن يعرف ما يفيده وما يضره فأرجوا منكم أن تجيبوا على هذا السؤال جزاكم الله خيراً "
"هل الجوال نعمة أم نقمة ؟ وما هى فوائده وأضراره ؟
بالتأكيد نعمة لمن يحسن أستخدامه.. و يُحسن التصرف به ..
وفي المقابل هو نقمة لمن يسيىء أستخدامه..سواء بالمعاكسات .. وغيرها من الأموور المشينة
((استغر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب اليه ..))
هلا أختي
طبعا الجوال نعمة لمن أحسن أستخدامة ونغمة على من أساء إستخدامه حاله كحال التلفزيون والانترنت والهاتف
من فوائدة إذا كان الشخص لحاله وتعرض لموقف لا قدر الله خطير كحادث أو سرقة ............ راح يلجأ للجوال لطلب النجدة والمساعدة
أما أضرارة فهي كما نسمع أنه مضر على الصحة
هو نعمة ونقمة في نفس الحال
نعمة لمن احسن استخدامه ونقمة لمن اساء استخدامه
اما نعمة فهو للاتصال , للاحتفاظ بالصور الشخصية وغيرها
اما نقمة ,,
عند استخامه لايذاء الاخرين كالتصوير والبلوتوث والاشعة الصادرة منه التي تضر الاطفال خاصة
يمتصّ القرآن الحزن من القلب كإسفنجة ،
ويبدو الخطاب فيه شخصيًا , حميميّا ودافئًا .. و عظيمًا أيضّا !
لا أحد يستطيعُ أن يربّت على قلبك ,
كما تفعل سورة يوسف
......
ولا أن يمنحك الطمأنينة الكاملة ,
كما تفعل سورة يس
ولا أن يقول لك بكلمات الله :
[ ما ودّعك ربُّك وما قلى ]
إلا هو ()
إذا قرأت القرآن حزينًا .. كان كضماد !
وإذا قرأته سعيدًا ، ضاعف تلك السعادة =”
هو القرآن , فلا تهجره
أهم المواضيع |
المطبخ |
من مواقعناصفحاتنا الاجتماعية |
المنتديات |
مواقع النشر