ضمير اختكم زينة للبيع... من يشتري .. ضمير..؟؟؟؟؟؟؟
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 4 من 6

الموضوع: ضمير اختكم زينة للبيع... من يشتري .. ضمير..؟؟؟؟؟؟؟

  1. #1
    عضوة جديدة
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    المشاركات
    4
    معدل تقييم المستوى
    0

    fgh ضمير اختكم زينة للبيع... من يشتري .. ضمير..؟؟؟؟؟؟؟

    ضمير اختكم زينة للبيع... من يشتري .. ضمير..؟؟؟؟؟؟؟

    اهلا بكم انا ختكم زينة .. والان وبعد ان تاكدت.. بان اكثرية ان لم اقل جل الظمائر العربية نائمة. او مييتة. على الاكثر . لان النائم لازم يجي يوم يستفيق. وبما انى امتلك بقايا ظمير متهالك.. وهو دائما يعدبني. ويانبني.. وهو يعلم اني لا استطيع فعل شئ.. قررت وبعد مشاورات.. مع نفسي بيعه.مثل ما بعنا فلسطين والقدس والعراق و.و.و.و.... ولمن. . يدفع لي. ثمن حقنة منومة.... الثمن.. بخس كما ترون....... والمزاد يبدا يوم انعقاد القمة العربية

    المقبلة

  2. #2
    عضوة قمة
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    202
    معدل تقييم المستوى
    15
    والله كلالالالالالام خطيييير

  3. #3
    نجمة بيت حواء الصورة الرمزية حب امتلاك
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    740
    معدل تقييم المستوى
    15















































































































































































































    تقبلي اضافتي للموضوع ولي عوده ان شاء الله

    لن أقع من عيون الناس لأثبت جاذبيتي .



    فأنا لست تفاحة نيوتن التي وقعت لتمنح غيرها . شرف إكتشاف الجاذبية !



    فحسبي أنني لست كـ باقي النساء . فتاة ؟ نعم ! ولكن . إستثنائية !






  4. #4
    نجمة بيت حواء الصورة الرمزية حب امتلاك
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    740
    معدل تقييم المستوى
    15
    موضوع قرأته و أحسست بخطورته على المدى البعيد
    بدءاً من أطفالنا وشبابنا الصّغار انتهاءا بالعالم كلّه لذا نقلته لكم كي تقرأوه و تستفيدوا منه بإذن الله
    إن للدعاية الأمريكية أثر الكبير في إمرار نظرياتها و أيديلوجياتها الحربية منذ الحرب العالمية الأولى ، حيث ذكر (جي إي براون) في كتابه (أساليب الإقناع وغسيل الدماغ) أنه "في بداية الحرب (الحرب العالمية الأولى) لم يكن أحد يهتم مثقال ذرة بالشعوب المظلومة أو بنشر الديمقراطية ، ولكن منذ تدخل الأمريكيون وقامت الثورة الروسية لجأت الحكومات إلى الايديولوجيات لاكتساب تعاطف العالم أو للحفاظ على معنويات الشعوب" و"يرى (كيمبل يونج) - عالم النفس الأمريكي – أنها (الدعاية) عملت على دعم الروح المعنوية للحلفاء وإضعاف الروح المعنوية للألمان"

    هذه الحرب الدعائية الأمريكية خصص لها الرئيس الأمريكي (وودرو ويلسون) هيئة باسم "هيئة المعلومات العامة" لنشر الدعاية ضد الألمان في تلك الحرب .. ولا زالت هذه النظرية الأمريكية الدعائية سائدة حتى وقتنا الحاضر مع الفرق في التقنيات والمخترعات وإمكانية الوصول إلى ومخاطبة أكثر الناس على وجه الأرض.

    تعتمد هذه الدعايات السياسية أو العسكرية على دراسات حديثة في علم النفس البشري وفن الإعلام المبني على أسس وضوابط علمية .. وفي هذه الحرب الصليبية الجديدة ضد المسلمين استخدمت أمريكا الكثير من الوسائل الدعائية لكسب التأييد العالمي ضد ما تسميه بالأُصولية الإسلامية أو "الإرهاب"

    لقد تحكمت أمريكا بالإعلام العالمي وفرضت عليه مراقبة جادة وصارمة أسكتت بها كل الألسنة التي لا تتماشى مع سياساتها الدعائية .. و "تتخذ الدعاية عن طرق الرقابة شكلين:
    1- الضبط الإنتقائي للمعلومات لمحاباة وجهة نظر معينة،
    2- والتحكم في طريقة توصيل المعلومات بحيث تعطي انطباعاً للإنطباع الذي قصده صاحبه" (أساليب الإقناع وغسيل الدماغ)
    وهذه الإنتقائية وطريقة توصيل المعلومات تتيح لأمريكا الفرصة لتشكيل الرأي العام العالمي بما يتوافق ومخططاتها.

    ولعلنا نذكر بعض الأساليب الإعلامية الدعائية وننزلها على الواقع الأمريكي لنفهم كيفية استغلال علم الدعاية الإعلامية في الحرب الجديدة:
    من أساليب الدعاية كما يقول "جي إي براون":
    - "التكرار: (حيث) يثق صاحب الدعاية أنه إذا كرر قولاً ما مرات كافية فسيأتي يوم يجد قوله قبولاً عند الناس . ومن العبارات ما يصبح شعاراً مألوفاً يكون له دور كبير في السياسة والإعلان وإن كان خاليا من المعنى"
    وهذا ما تفعله أمريكا من خلال قنواتها الإعلامية العالمية .. حيث تركز على ألفاظ مثل "الإرهاب" و "الأصولية" و "الحرب على الحضارة الغربية" وغيرها من المصطلحات حتى غدت حقائق لا تقبل الجدال. وهذا يتماثل مع المثل الشعبي "كثرة التكرار تُعلّم الحمار"

    - واسلوب آخر ، ما ذكره صاحب كتاب (أساليب الإقناع وغسيل الدماغ):
    "نادراً ما يجنح صاحب الدعاية إلى مناقشة الأمور ، بل هو يؤكد فكرته بقوة"
    ومن خلال التصريحات الأمريكية نلاحظ نبرة الإصرار على كون الأفكار المطروحة حقائق لا جدال فيها مما يزيد من إمكانية تقبلها بين الشعوب .. كقولهم "إن أمريكا تحارب الإرهاب" أو "إن لأمريكا الحق في الرد على الإرهاب بأي طريقة تراها مناسبة" وقد صرح ساسة البيت الأبيض بأنهم "لا يحتاجون إلى أدلة لضرب أية دولة يشكون فيها" ، وهذه النبرة اللاعقلانية تحمل في طياتها خطر عظيم على البشرية .. حيث أن هذه السياسة ستصبح سابقة يُحتذى بها من قبل الدول وحينها يُفتح الباب أمام من يمتلك القوة لقتل وتشريد وتعذيب الشعوب دون أن ينكر عليه أحد !! وعلى عقلاء العالم أن يتصدوا لهذا الخطر المحدق بالإنسانية .. فأمريكا (من حيث تعلم أو لا تعلم) تجر العالم إلى الدمار والخراب في ظل نشوتها بقوتها العسكرية.

    - ومن أكثر الأساليب تأثيراً على العقول البشرية ما ذكره صاحب الكتاب:
    "ومن أكثر الطرق نجاحاً والمستعملة في تغيير المواقف ، تكوين مجموعة يشعر الأفراد أنهم ينتمون إليها ، فيقبل الفرد في تلك الظروف مجموعة المبادىء والمعتقدات الجديدة في إطار قبوله الإنتماء إلى الجماعة"
    فهذا الأسلوب واضح في تصريحات الساسة الأمريكان بقولهم "إن الشعب الأمريكي يريد كذا" و "الشعب الأمريكي مع الحكومة" و "الإحصائيات تقول بأن 80% من الشعب الأمريكي مع الحرب". فالأمريكي الذي ليس له رأي في هذه الحرب (وأكثرهم ليس له رأي لأنهم شعب لا يهتم بالسياسات الخارجية لحكومتهم ولا يعرفون عن العالم الخارجي إلا القليل) إذا سمع هذه الكلمات وهذه الإحصائيات أثرت فيه وصاغت عقله وفق هوى المجموعة الوهمية.

    لقد لقن الساسة الأمريكان هذه الحيلة الخبيثة أعضاء "التحالف الشمالي" الأفغاني، حيث بدى هذا واضحاً في تصريحات وزير خارجيتها (عبدالله عبدالله) التي من بينها: "الشعب الأفغاني لا يريد طالبان" و "الشعب الأفغاني قد ملّ الحرب وهو يريد أن يعيش بسلام" ورئيس حكومتة الذي يقول "الشعب الأفغاني يريد بقاء القوات الدولية" ...

    وللتصدي لهذه الدعاية الإعلامية الأمريكية ، لابد لنا من دعاية عالمية مضادة تعكس التصور الإسلامي البعيد عن التبعية أو الإنهزامية وعلينا برفع المعنويات وزرع روح الأمل في قلوب العالم عامة وفي قلوب المسلمين خاصة حتى لا تؤثر فيهم هذه الدعايات الأمريكية الغبية ونبين حقيقتها و تبعاتها على الشعوب.

    إن المسلمون لا يسعهم السكوت في هذه الأوقات الحرجة من تاريخ البشرية حيث الإنهزامية المادية والمعنوية والسيطرة الأمريكية على الدعاية العالمية. يقول (جي إي براون): "الدعاية لا تنجح عموماً إلا حينما توجه إلى أفراد يرغبون بالاستماع إليها ويهضمون المعلومات المقدمة إليهم ويعملون بمقتضاها إن أمكن ، وهذا لا يحدث إلا حينما يكون المجتمع المقصود بالدعاية في معنويات منخفضة وحينما يكون قد بدأ يخسر المعركة فعلاً" ..

    يجب علينا أن نتخلى عن العقلية الدفاعية المنهزمة وننتقل إلى عقلية المواجهة المتمكنة الثابتة .. يقول (جي إي براون) عن الدعاية الألمانية في الحرب العالمية "والحقيقة أن الدعاية الألمانية كانت عديمة الجدوى ، فقد كان يديرها ضباط لا يؤمنون بها ، وأكبر غلطة ارتكبتها تلك الدعاية أنها كانت دفاعية باستمرار ، باذلة أكبر جهودها في التأكيد على أن الدعاية الموجهة من قبل الحلفاء كانت غير صحيحة وغير منصفة. وفي هذا انتهاك لواحدة من أولى قواعد الدعاية وهي: أن رسالة صاحب الدعاية ينبغي أن تكون إيجابية باستمرار. إن محاولة تصحيح أخبار الدعاية (غير المنصفة) تؤدي إلى شيء واحد وهو: إحياء العبارات التي استعملتها الدعاية المعادية في أذهان من تلقوها ، ونشرها بين الذين لم يكونوا ليسمعوها لولا تلك الطريقة. وحينما تسوء حالة البلاد تزداد أهمية اللهجة الواثقة" ..

    علينا نحن المسلمون أن ننقل آرائنا وأفكارنا لا أن ننشغل بنقل آراء عدونا عن طريق نشرها بالرد عليها .. وقد أعجبني مقولة أحد الدعاة الأمريكان المسلمين حينما قال: "إن المسلمين عندهم جوهرة (الإسلام) وعند النصارى حصاة (النصرانية) ولكن الدعاة المسلمين يخفون الجوهرة وراء ظهورهم وينشغلون بانتقاد الحصاة !! ولو أنهم أظهروا الجوهرة لعرف العقلاء فضلها على الحصاة".

    إن الحرب العالمية الإعلامية الشرسة على المسلمين اليوم أكبر من أي وقت مضى ولابد من زرع العقيدة الصحيحة في الأجيال المسلمة حتى تكون عندها حصانة ضد الدعايات الغربية .. يقول "جي إي براون": "إن أهم قيد يقيد الدعاية أن كل فرد يكوّن لنفسه في وقت مبكر من حياته نظاماً من المعتقدات والاتجاهات على درجة من الصلابة .." .. لقد ركزت أمريكا على أمركة أطفال العالم عن طريق نشر أفكارها من خلال الأفلام المخصصة للأطفال التي تحمل في طياتها مخططات خبيثة تصيغ عقول الناشئة على اختلاف أعراقها لتقبل الأيديولوجيات الغربية دون مقاومة. ولا يمكن مقاومة هذه الهجمة الثقافية الشرسة إلا بالعلم الصحيح والإيمان الراسخ .. ولهذا تحارب أمريكا مدارس الناشئة الإسلامية لعلمها بخطورتها على مخططاتها الشيطانية.

    إن هذه الحرب الإعلامية حرب أفكار ومعتقدات يفرضها القوي على الضعيف .. ولكن صلابة الأفكار وتمسك أصحابها بها تكسبها قوة تعجز أمامها قوة السلاح .. إن التتار لما غزوا بلاد الإسلام دخلوا في ديننا رغم تفوقهم العسكري لما رأوا من تمسك المسلمين بمعتقداتهم وأفكارهم دون التنازل عنها رغم ضعفهم وانهزامهم انهزاماً مادياً .. إن القوة الحقيقية للمسلمين تكمن في صلابة عقيدتهم ، وكم من كافر دخل في الإسلام لِما رأى من إصرار المسلمين على صدق عقيدتهم والإعتزاز بها.

    لابد من الاستعانة بأهل الإختصاص من الإعلاميين وعلماء النفس المسلمين والعلماء المتمكنين لمواجهة هذه الموجة العارمة المتدفقة من الإعلام الأمريكي – اليهودي - النصراني الموجه ضد المسلمين ..

    وثمة أمر في غاية الأهمية: لقد ذكر الله سبحانه وتعالى لنا حقائق نفسية عن هؤلاء القوم وشخص عقلياتهم في القرآن في مواضع كثيرة ، فلابد من الإعتماد على هذه الحقائق القرآنية في حربنا الإعلامية .. إننا أعظم منهم سلاحاً في هذه الحرب ، فأعدائنا يصدرون عن نظريات بشرية لتشخيص طبائعنا وطرق التأثير علينا ، ونحن لدينا حقائق إلاهية لا تقبل الجدل ، وكل ما علينا فعله هو ترجمة هذه المعطيات ترجمة عملية.

    أسأل الله سبحانه وتعالى أن ينصر الإسلام والمسلمين ويرد كيد الكافرين ، إنه ولي ذلك والقادر عليه .. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.


    كتبه
    حسين بن محمود
    1423هـ

    أما برأي الشخصي
    احنا ليش نلوم امريكا طالما العيب فينا
    فأمريكا كدولة محتلة وظالمة ومتغطرسة بالنهاية تدور على مصلحتها
    بس احنا العرب نايمين ومافي أي مقاومه من جهتنا
    اعتقد هنا المفارقة
    تقبلي مروري المتكرر اختي العزيزة
    لن أقع من عيون الناس لأثبت جاذبيتي .



    فأنا لست تفاحة نيوتن التي وقعت لتمنح غيرها . شرف إكتشاف الجاذبية !



    فحسبي أنني لست كـ باقي النساء . فتاة ؟ نعم ! ولكن . إستثنائية !






صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. صحوة ضمير
    بواسطة مرام الحياة في المنتدى أعمال أدبية حصرية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 14-04-2010, 03:11 AM
  2. صباح الخير... يا ضمير!!!
    بواسطة حبيبتي مكة في المنتدى منتديات اسلامية,( على منهج أهل السنة والجماعة)
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 10-08-2008, 08:46 PM
  3. صحوة ضمير &&&
    بواسطة دمعة خشوووع في المنتدى قصائد , خواطر , لـــــ لمنقول ( مما راق لي )
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 16-02-2007, 04:53 PM
  4. !! صباح الخير ..يا ضمير !!
    بواسطة نيروز في المنتدى ركن المواضيع المكررة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-01-2007, 03:21 AM
  5. صباح الخير ..يا ضمير !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    بواسطة جوهرة العطاء في المنتدى المجلس العام
    مشاركات: 29
    آخر مشاركة: 30-07-2006, 01:02 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أهم المواضيع

المطبخ

من مواقعنا

صفحاتنا الاجتماعية

المنتديات

ازياء | العناية بالبشرة | رجيم | فساتين زفاف 2017 | سوق نسائي | طريقة عمل البيتزا | غرف نوم 2017 | ازياء محجبات | العناية بالشعر | انقاص الوزن | فساتين سهرة | اجهزة منزلية | غرف نوم اطفال | صور ورد | ازياء اطفال | شتاء | زيادة الوزن | جمالك | كروشيه | رسائل حب 2017 | صور مساء الخير | رسائل مساء الخير | لانجري | تمارين | وظائف نسائية | اكسسوارات | جمعة مباركة | مكياج | تسريحات | عروس | تفسير الاحلام | مطبخ | رسائل صباح الخير | صور صباح الخير | اسماء بنات | اسماء اولاد | اتيكيت | اشغال يدوية | الحياة الزوجية | العناية بالطفل | الحمل والولادة | ديكورات | صور حب | طريقة عمل القرصان | طريقة عمل الكريب | طريقة عمل المندي |