هـآيوو
سؤال
وش حكم محادثة البنت للشباب بالمواقع او الايميل او الجوال مع الدليل عشان اقتنع ؟؟
هـآيوو
سؤال
وش حكم محادثة البنت للشباب بالمواقع او الايميل او الجوال مع الدليل عشان اقتنع ؟؟
يا هلا والله بالغالييه حبييبتنا
اف وش ها السوال اول مررة اشووف احد يسئل ها السوال
بالله ما عترفيين 000؟
اذا كنتي فعلن بنت وتخافيين الله راح تعرفيينه من غير محد يقوولك
حســـــبنـــا الله ونعـــــم الوكيــــــــل
حذّر الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان عضو هيئة كبار العلماء من مخاطبة الشباب للفتيات عبر الهاتف في حال الصيام، مؤكدًا أن ذلك يؤثّر على الصيام بالنقص؛ لأنه مطلوب من الصائم المحافظة على صيامه؛ ممّا يخل به وينقصه، ولما في ذلك من الفتنة؛ إلاّ إذا كانت الفتاة مخطوبة لمن يكلّمها، وكان الكلام مجرد مفاهمة ولمصلحة الخطبة، مع أن الأولى والأحوط أن يخاطب ولّيها بذلك. أمّا المخاطبة بين الشباب والفتيات في غير حالة الخطبة فإنها لا تجوز؛ لما في ذلك من الفتنة الشديدة، وخشية الوقوع في المحذور، وكم سبب الاتّصال بين الشباب والفتيات بواسطة التليفونات من مصائب خُلقية وجرائم اجتماعية.
منقوول
اتمنى البنات يفدوونك اكثر يالغالييه
تقبلي احتارمي لك اختك ماريه
حســـــبنـــا الله ونعـــــم الوكيــــــــل
بارك الله فيك اختي الكريمه واسأل الله ان يهدينا واياك الى الحق والطريق المستقيم .. ويرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ,, ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه ..
شكر الله لك يالغاليه ماريه التوضيح وجعله في ميزان حسناتك
واليك ايضا اخيتي فتوى الشيخ عبدالرحمن السحيم حفظه الله
السؤال :
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
فضيلة الشيخ حفظكم الله
ثارت عدت أسئلة لدى شباب هذه الأيام منها هذا السؤال يتجادل الشباب في مكالمة الفتيات بالكتابة على الانترنت ويقولون بأنه حب طبيعي وأنه حب يسبق الزواج وليس فيه شيء من المنكرات .
ما حكم محادثة الفتيات للشباب إذا كان للنصح؟
وما حكم ما يفعله بعض الشباب من النظر إلى الفتيات ؟
مع التوضيح بالأمثلة.
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا
الجواب
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وبارك الله فيك
هذا مدخل من مداخل الشيطان على بعض الشباب الصالح ، فإن للشيطان خطوات ، والشيطان لا يأتي إلى الإنسان الصالح ويأمره بالفحشاء مُباشَرة ، لأنه سوف ينفر منه ، وإنما يأتي إليه بخطوات وبحجج شيطانية ، فيُزيِّن له القبيح ، ويُسيغ له ما لا يُستساغ .
قال سبحانه وتعالى : ( أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآَهُ حَسَنًا ) ؟
وقال عن أقوام قَسَتْ قلوبهم : ( وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) .
يزعم بعضهم وتزعم أخريات أن هذا الحب عُذري ، وأنه حب طاهر ، وما علِموا أن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ، كما أخبر بذلك من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم .
وأرى أن يُغلق هذا الباب ، درءاً للمفاسد ، وسدّاً للذرائع ، وصيانة للأعراض .
ولذلك كان السلف يُحذِّرون من العلاقة بين الجنسين .
قال ابن عباس رضي الله عنهما : خُـلق الرجل من الأرض فجعلت نِهمته الأرض ، وخُـلقت المرأة من الرجل فجُعلت نهمتها في الرجل ، فاحبسوا نساءكم .
يعني عن الرجال الأجانب ، وامنعوهن من الاختلاط أو الخلوة بهم .
فإن الرجل بطبيعته يميل للمرأة ، والمرأة تميل إلى الرجل بطبيعتها .
والسلامة لا يعدلها شيء
والله تعالى أعلم
الشيخ عبدالرحمن السحيم حفظه الله
واعلمي اخيتي ان العاقل من اتعظ بغيره قبل ان يتعظ الناس به .. ومعلوم ان تلك العلاقات سواء كانت بالجوال او الماسنجر اوغيرها تبدأ بأمور عاديه جدا وربما تبدأ بأمر فيه خير وصلاح كالنصيحه وحفظ القرأن وتعلم امور الاسلام ثم لا تنتهي الا بانتهاك الاعراض -والعياذ بالله - وترك الفتاة ضحيه لهؤلاء الذئاب البشريه .. فاحذري اخيتي من مداخل الشيطان .. واشغلي وقتك بصحبة صالحه تعينك على الطاعه وقراءة واستماع وعمل ماينفعك في دينك ودنياك واخرتك ..
اليك اخيتي هذه الاستشاره من احدى الفتيات لموقع اسلام ويب
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا فتاة في العشرينات، تواصلت بالنت مع فتى أصغر مني ب4 سنوات، وكانت علاقتنا أخوية ولم يؤذني أو يجرحني أو يحرجني بكلامه، بالعكس كان لبقاً وذا أخلاق رفيعة، ويعتبرني أخته الكبرى ونتشارك في أغلب اهتماماتنا.
وأحيانا نتحدث في أمور عادية من الحياة والمواقف والمشاكل التي تحصل لنا، لنجد لها حلا أو نتصرف التصرف السليم، ولم أر وجهه ولم ير وجهي، وكلانا يثق بالآخر وبأخلاقه، وتجمعنا علاقة أخوة.
أردت السؤال هل تواصلي بالرسائل فقط دون الماسنجر أو غيره خطأ أم أن العلاقة من أساسها خطأ رغم أنها أخوة فقط؟
الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ إشراقه النور حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحابته ومن والاه.
نرحب بك - ابنتنا الفاضلة - في موقعك، ونشكر لك هذا التواصل، ونشكر لك الاهتمام والسؤال، ونشكر لك هذه المشاعر النبيلة التي حملتك إلى السؤال، ونشكر لك أيضًا الحرص على نظافة العلاقة، ونحمد الله تبارك وتعالى أن العلاقة كانت في هذا المستوى، ولكن مع ذلك فإن هذه الشريعة العظيمة - هذه الشريعة التي كلها حِكم وأنزلها خالق الإنسان الذي يعرف طبيعته - لا تبيح مثل هذا التواصل، لأن مثل هذه البدايات لا تُوصل إلى نهايات تَسُر، ونحن تمر علينا مواقف كثيرة يبدأ فيها الشاب بنصح الفتاة - أو العكس - بل قد يكون سببًا في دخوله الصلاة، بل قد يكون فيه سبب لحفظ كتاب الله تبارك وتعالى، ثم تنتهي العلاقة بمخالفات ووقوع في أمور لا تُرضي الله تبارك وتعالى.
ولذلك فإن هذه الشريعة بحكمتها باعدت بين أنفاس النساء وأنفاس الرجال، ومنعت المرأة أن تتخذ صديقًا لها من الرجال إلا أن يكون محرمًا أو زوجًا، ومنعت الرجل أن يتخذ كذلك صديقة إلا أن تكون من محارمه كالخالة أو العمة أو نحو ذلك أو تكون زوجة له، كل ذلك لأن الشرع الحكيم - الذي شرفنا الله تبارك وتعالى به والذي أنزله خالق هذا الإنسان، قال تعالى: {ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير} - هذا الشرع فيه حكم عظيمة، وما من علاقة تبدأ بهذه الطريقة إلا والنهاية تكون مختلفة، لأن الشيطان قد يشجع في البداية على علاقات نظيفة، وبعد ذلك يتدخل في بعض مراحل هذه العلاقة.
ومن هنا كان ينبغي للفتاة دائمًا - والشرع يدعو الفتاة إلى- أن تتخذ صديقات صالحات، وأن يبحث الشاب عن أصدقاء صالحين، ولكن العكس لا يمكن أن يحدث، أن يتخذ الإنسان صديقا من الجنس الآخر، فإن هذا من البداية لا ترضاه هذه الشريعة، ونحمد الله أن ما تم كان في إطار علاقة نظيفة، ولكن ينبغي التوقف فورًا، ولا مانع من الدعاء بظهر الغيب لهذا الشاب إذا بلغ مبلغ الرجال وأعد نفسه للزواج ورغب في أن يُكمل هذا المشوار، فعليه أن يأتي البيوت من أبوابها، وعليكم أيضًا من مصلحتكم كتمان هذه العلاقة حتى لا يُساء بكم الظن.
على كل حال: نحن ندعو إلى توقف هذه العلاقة نُصحًا لله تبارك وتعالى، نصحًا لهذا الشاب، ينبغي أن تقف هذه العلاقة فورًا، ويبحث عن أصدقاء له من الشباب، وكما قلنا العلاقة تبدأ عادية بأمور عادية، بل قد تبدأ بأمور شرعية كالدعوة للصلاة ودعوة للصيام والمشاركة في نشر المحاضرات ونشر الخير، ثم تنتهي إلى أمر لا يُحمد عقباه، لذلك نحن نتمنى دائمًا حتى ولو أن فتاة وجدت شابًا عاصيًا ونجحت في أن تهديه أن تدله بعد ذلك على مراكز الشباب، أو تسلط عليها إخوانها من الأخيار من أجل أن يُكملوا معه، فنحن لا نرضى لها أن تكمل المشوار.
والإمام أحمد حدثوه عن رجل كان يجلس فإذا عطست امرأة شمَّتها - أي قال لها: يرحمكِ الله - قال: هذا مجنون؟ والفقهاء وضعوا قاعدة في النصح - حتى ولو كان نصحًا، ليس مجرد علاقة – لا ينصح إلا إذا أمنت الفتنة (ولا تنصح إلا إذا أمنت الفتنة) والفتنة لا تُؤمن، لأن الفتاة يُعجبها الكلام الجميل، والشباب يُجيد هذا الكلام، فإذا أُعجبتْ بكلامه وأعجب بأسلوبها، رغب في النظر إليها، ثم تطورت هذه العلاقة، لأن المرأة تتأثر بالكلام وبالأدب وبالكلام المكتوب، لكن الرجل هذا لا يكفيه حتى يطلب الرؤية والنظرة الشرعية، ومهما كان فإن هذا القلب ينبغي أن يكون عامرًا بذكر الله وطاعته، وبعد ذلك إذا أردنا أن نُدخل إنسانًا إلى قلوبنا فينبغي أن يكون بالمعايير الشرعية وبالضوابط الشرعية، ومراعاة لهدي خير البرية - عليه صلوات الله وسلامه -.
ولذلك - باختصار - نحن نشكر السؤال، ونشكر لهذه العلاقة النظيفة، لكننا ندعوكم فورًا إلى التوقف عن هذه العلاقة، وإن رغبتم في أن تُوضع في إطارها الشرعي فعليه أن يأتي البيوت من أبوابها، ولعل فارق العمر لن يكون مُشكلاً كبيرًا، ومع أننا حريصون على أن تكتموا أمر هذه العلاقة حتى لو حصل وتطورتْ وأصبح زوجًا في المستقبل فإن هذه العلاقة ينبغي أن تُكتم حتى لا يُساء بكم الظن.
نسأل الله تبارك وتعالى أن يجمعنا على الخير دائمًا، وأن يقدر لك وله الخير، ثم يرضيكم به، ونشكر لك مرة أخرى، ونشكر لك بلا حساب وبلا عدد هذا الاهتمام بالسؤال، ونسأل الله لك التوفيق والسداد.
اسلام ويب ..
نسأل الله أن يوفقنا واياكم للعلم النافع والعمل الصالح والهدى والتقى والعفاف والغنى، وأن يتقبل منا صالح أعمالنا، وأن يغفر لنا خطايانا وذنوبنا ،انه سميع قريب مجيب ..
دخول متقطع ،، ارجو المعذره ،،
نسأل الله العفو والعافيه في الدنيا والاخره
(رحمك الله ياأبتاه وغفر لك وجعل مأواك جنة الفردوس الاعلى وجمعنا بك فيها )
للمحتشمات ( أعجبني )
هذا البهاءُ الذي يزدانُ رونقُـــــــهُ
فيكن من يا تُرى بالطهـر حلاه ؟
هل مثلكن نساء الارض قاطبـة
أم خصكن بهذي الفتنــــةِ الله ؟
(د. فواز اللعبون )
أهم المواضيع |
المطبخ |
من مواقعناصفحاتنا الاجتماعية |
المنتديات |
مواقع النشر