^&)§¤°^°§°^°¤§(&^أنا.... ونصفي الآخر .. ^&)§¤°^°§°^°¤§(&^ - الصفحة 2
صفحة 2 من 12 الأولىالأولى 12345 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 5 إلى 8 من 47

الموضوع: ^&)§¤°^°§°^°¤§(&^أنا.... ونصفي الآخر .. ^&)§¤°^°§°^°¤§(&^

  1. #5
    نجمة بيت حواء الصورة الرمزية om hatim
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    530
    معدل تقييم المستوى
    18
    * عرسان آخر زمن ! *



    في اليوم التالي للقائنا الأول، ذهبت إلى الجامعة و أنا غاية في الحزن...

    و لا شعوريا، بكيت أمام إحدى صديقاتي...

    " لمى ! أرجوك كفى ! كيف تحكمين عليه من اللقاء الأول ؟ "

    " صدّقيني يا شجن، إنه شخص لا يناسبني ! لا يشبه أيا من فرسان أحلامي ! "

    " أي فرسان و أي أحلام ! لو سألت أي فتاة ارتبطت، ستخبرك بأن خطيبها ليس كفارس أحلامها ! لا يوجد فارس إلا في الاحلام، أما في الواقع، فنحن نبحث عن الرجل الحقيقي، صاحب الدين و الأخلاق "

    " لم أعب دينه و لا حلقه، بل يبو متدينا و كريم الخلق، ألا أن أسلوبه في الكلام، و طريقة تفكيره، و حتى أكله و شربه لم تعجبني ! لا أصدّق أنه زوجي ! لا أريد زوجا كهذا "

    كنت محبطة جدا..و حق لي أن أحبط، فقد حلمت بأشياء، و تمنّيت أشياء، و وجدت أشياء أخرى.. مختلفة تماما..

    شجن ظلّت تشجعني و تواسيني، و تضرب لي الأمثال عن بعض زميلاتنا و معارفنا ، اللواتي مررن بنفس المرحلة ( مرحلة الرفض ) ثم تأقلمن شيئا فشيئا مع عرسانهم !

    " سترين، لقاء بعد لقاء، و مكالمة بعد مكالمة، و ستعتادينه ! صدقيني هذه ردة فعل متوقّعة ، مهما كان عريسك ! "

    و تركتني، أفكّر بعمق... تفكيرا أسود اللون !

    لماذا حكمت علي الأقدار بزوج كهذا ؟؟ أنا أستحق رجلا أفضل منه ! رجلا مختلفا عنه.. رجلا كما أتمنى...

    ( يا القدر ..يكفي مرارة يا القدر ،،
    يا القدر يكفيني حسرات أو قهر
    ليه مستخسر تسرني يا القدر ؟؟
    ماني مخلوقة مثل باقي البشر ؟؟
    يا القدر هدّيت حيلي ،،
    ويلي من ما جبت ويلي
    يمّة شيلي همومي شيلي ،،
    وااا على بنتك ... سلام ! )

    أعتقد .. أنني أتعس مخطوبة على وجه الأرض !

    لماذا رمتني الأقدار على هذا الرجل ؟؟

    ما أكبر مدينتنا !

    كم عدد الرجال فيها ؟؟

    أمعقول .. أنه لا يوجد من بينهم رجل واحد ، واحد فقط، يستوفي شروطي !؟؟

    فقط رجل خلوق، و جامعي ، وسيم و جذّاب، و راقي الأسلوب !




    البارحة، قال أنه سيتصل هذا اليوم... الأمر الذي جعلني ( ألصق ) هاتفي الجوال بجسدي منذ الصباح !

    الساعة تمر تلو الأخرى، و بين الفينة و الفينة ألقي نظرة على هاتفي !
    ( لا مسد كول و لا سينت ماسيج ! وش ها الخطيب ! )

    أتذكّر، أن الرسائل كانت تصل شقيقتي كالمطر، أيام خطوبتها، و ازدحم هاتفها بها حتى كاد ينفجر !
    ( إش معنى أنا ناسيني !؟ )

    عدت إلى البيت، مهمومة حزينة... جلست أمام مكتبي و وضعت الهاتف أمام عيني ...

    انتصف الليل، و لم يتّصل ( بعلنا في الله ) !

    ( راحت عليه نومة ؟؟ و إلا نسى أنه خاطب وحدة !؟ )

    شعرت بغيظ ، و أبعدت الهاتف عني ، ثم شغلت ببعض الأمور علّها تساعدني على استقطاب النعاس !

    الثانية و النصف، غلبني النعاس أخيرا، فأويت إلى الفراش...

    قبل أن أضع رأسي على الوسادة، القيت نظرة يأس أخيرة على هاتفي، و فوجئت بـ ( ميسد كول ) مكالمة فائتة من طرف مجد !

    لقد اتصل قبل نصف ساعة تقريبا، و أنا بعيدة عن الهاتف !

    الثانية صباحا ؟؟

    ( أقول ، تو الناس ! وش فيك مستعجل يا أخي ؟؟ )

    أغلقت جهازي، و نمت ( قريرة العين، أو ... نصف قريرة العين ! )

    على الأقل، تذكّر أن له خطيبة ما تنتظر مكالمة ما !




    في اليوم التالي، اتصل بي نهارا ، و كانت مكالمة عاجلة و مختصرة جدا، لنصف دقيقة :

    " سوف أتصل بك ِ ليلا ، قبيل منتصف الليل ! "




    ( يا مصبّر الموعود ! )




    انتظرت مكالمته الموعودة، يجب أن أحضّر الكلام الذي سأقوله، و سأصغي جيدا لما سيقول، و سأعيد التدقيق في أسلوبه و أعطيه فرصة أخرى !



    آخ ... متى يحل الليل !




    في العصر، تجرأت و أرسلت له رسالة قصيرة ، أخبره بأنه ( على البال ) !




    أرسلت الرسالة الهاتفية، و انتظرت...الرد !

    انتظرت و انتظرت و انتظرت ...

    ( يا حجّي وينك ؟ مطنّشني من أوّلها ؟؟ يا أخي جاملني شوي ! ترى أنا زوجتك ! و إلا مستحي منّي ؟؟ )




    بعد عدذة ساعات وصلني رد لا يمت لرسالتي بصلة !

    ( يا الله يا كريم ! خير و بركة ! أقلها ما طنّشني ! )



    و أخيرا اقتربت الساعة من الثانية عشر منتصف الليل !

    و أخيرا وردتني المكالمة المتظرة !

    " مرحبا يا لمى، كيف حالك يا زوجتي يا حبيبتي ؟ "

    ( الله الله ! حبيبتي مرّة وحدة ! يا عيني على الروقان ! إيه كذا ! حسّسني إني مخطوبة ! )

    " الحمد لله بخير، كيف أنت ؟ "

    " بخير و سعيد لسماع صوتك ! "

    ( آخ منكم يا أولاد آدم ! ما تتوبون ! )

    و تحدّث ببعض الجمل، رفعت معنوياتي قليلا ، ثم قال :

    " لن أطيل في الحديث عبر هاتفي الجوال، فقط وددت الإطمئنان عليك و سماع صوتك ! أتأمرين بشيء ؟ "

    ( كذا ؟ بالسرعة ذي !؟ و ش عندك شاغلنّك عنّي ؟؟ يا أخي أوّل مرّة تكلمني على الهاتف ما أسرع ما زهقت ؟؟ )

    شعرت بإحباط بعد كلامه هذا ، إنها لم تكن 10 دقائق تلك التي حدّثني فيها !

    قال :

    " لدي عمل في الصباح و سآوي للنوم ، ألا تودين شيئا ؟ قولي ! لا تخجلي ! "

    ( لا سلامتك ! بس لو سمحت قبل تقفّل الهاتف وش رايك تطلّقني ؟؟ )

    " سلامتك ، شكرا "

    " إذن ، بلّغي سلامي لوالديك و أخوتك ! "

    " الله يسلّمك "

    " تصبحين على خير "

    " و أنت من أهله ! مع السلامة "

    " في أمان الله "





    أهذا كل ما لديك !

    كم أنا محبطة من مكالمتك هذه ! هل يتصرّف جميع الخاطبين بطريقة مماثلة ؟؟

    أذكر أن شقيقتي ، و صديقاتي، كن يقضين ساعات في التحدّث إلى عرسانهم !

    أي خطيب أنت يا مجد ؟؟

    لا رسائل و لا مكالمات ( زي الناس ) !

    يا برودك يا أخي !

    من أوّلها كذا ؟؟؟

    أجل الله يستر من بكرة !





    قبل أن أنام، أرسلت له رسالة أشكره مجددا على باقة الورد الجميلة، ( يمكن يحس شوي )

    و لا حس و لا هم يشعرون !




    و إلى عصر اليوم التالي و أنا في انتظار أي تعليق منه على الرسالة، أو أي بادرة منه... لكن ...




    * عرسان آخر زمن ! *




    >> ما لم تلاطفها في فترة الخطوبة، فمتى ؟ بالله عليك !!؟؟ <<

  2. #6
    نجمة بيت حواء الصورة الرمزية om hatim
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    530
    معدل تقييم المستوى
    18
    حالة طوارىء ! <





    السلام عليكم

    . . . . . . .


    حددنا موعد اللقاء الثاني هذه الليلة !

    قبيل المغرب، أصبت باضطراب معوي شديد ( و اعتكفت في دورة المياة أعزكم الله ! )

    (وش فيني كل ذا خوف ؟؟ ما صار مجرد ( بعل !) كأني رايحة أقدّم امتحان شفوي نهائي قدّام وزير التعليم ! )

    اعتقد أن الإضطراب هو شعور متوقّع في ظرف كهذا !

    بعد صلاة العشاء، ذهبت ُ إلى ( صالون التجميل )

    ( خسّرت مئة ريال في دقايق ! كلّه عشان هالمجد ! و الله و طار المهر ! )

    لكن، شعرت ُ بالرضا ! فشعري الأجعد يحتاج إلى راصفة شوارع حتى يستقيم !
    كما و أنني لست ُ خبيرة بما يكفي في وضع المساحيق

    ( و ما دام قال عنّي قمر، خلني أصيرقمر بحق و حقيق ! )

    ابتسمت ابتسامة رضا و سرور و أنا ألقي النظرة الأخيرة على وجهي و تسريحة شعري، قبل مغادرتي الصالون...
    ( مو خسارة في ّ هالمئة ريال ! و الله طلعت أجنن ! )

    و عدت إلى البيت، و أعددت الجلسة الخاصة بعريس الهناء !

    ( جهّزت الكيك، و البسكويت، و الشيكولا ، و المكسرات، و العصير ، و الشاي، و القهوة، و الحليب، ... لا ! حليب ما فيه ! مو كافي كل هالوليمة ! الرجّال جاي يشوفني مو يزيد وزن ؟ )

    و بقيت واقفة على أطراف أصابعي من شدّة التوتر !

    أفكّر و أفكّر ..

    أي انطباع سيتركه هذه المرّة ؟؟ أي انطباع سيأخذه عنّي ؟؟

    هل سرّ بي المرة السابقة؟ هل أصابه الملل منّي ؟ هل كنت محدّثة جيدة و لطيفة ؟

    هل سيكون ( ثقيل الظل ) كما في المرّة السابقة ؟

    هل سأعجبه أكثر ؟

    هل سيذكرني !؟

    ( بصراحة ، أنا نسيت شكله ! يا خوفي لا ألخبط و ما أعرفه !! )

    و رن جرس الباب، و أقبل مجد !

    قلبي صار ينبض بعنف، يكاد يكسر أضلاعي من شدّته !

    دخل مجد الغرفة الخاصة بلقائنا ، و سرعان ما مدّ يده لمصافحتي !

    ( يوه ! أنت لسّه فاكر ! )

    و هذه المرة أوقعني في الفخ !

    جلس على أكبر مقعد في الغرفة، في مكان هو الأبعد عن أي مقعد آخر، و أشار بيده لي :

    " تفضلي ! "

    إلى جانبه مباشرة !

    ( أما وجهي احترق بشـــكل ! )

    هل انتهينا ؟؟

    لا !

    كم مرّة يفترض أن يصافح المرء حال دخوله إلى بيت مضيفه ؟ مرّة واحدة ! أليس كذلك ؟

    لكن ( بعلنا في الله ) مدّ يده و صافحني من جديد !

    ( لا يا عم ! استحليتها يعني ؟؟ )

    و هذه المرّة ( حبس ) يدي بين يديه !

    الخجل الذي شعرت ُ به كان يكفي لأن أصاب بسكتة قلبية ! ( بس قلبي قدها و قدود ! )

    سحب ( زوجي ) يدي المحبوسة بين يديه و قرّبها نحوه !

    " تخلّي عن خجلك ! أنت ِ زوجتي الآن ! "






    أقول ...




    ما الذي تنتظرونه ! ؟؟




    أطلبوا الإسعاف فورا !

  3. #7
    نجمة بيت حواء الصورة الرمزية om hatim
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    530
    معدل تقييم المستوى
    18
    بعدما انتهت الحالة الإسعافية الخطيرة، و استقرت حالة المريضة، أقصد المخطوبة ، قال الخاطب :

    " نعود إلى محور حديثنا ! "

    ( أي محور أي دوران ! هو إحنا أصلا بدأنا ! )

    " في أي المواضيع تودّين أن نتكلم يا لمى ؟ "

    " كما تشاء ! "

    ( يعني بالله عن إيش تبينا نتكلّم ؟ عن خطوبتنا و زواجنا طبعا ! هذه يبي لها سؤال ؟؟ )

    " ما رأيك في الحديث عن اختلاف آراء القادة و تعارض توجهاتهم و نظراتهم الدينية السياسية ؟ "

    ( حلو ! هذا اللي ناقصني ! رح يا شيخ ! أي سياسة الله يهديك ! هذا وقته ؟؟)

    " حسنا ... ماذا لديك بهذا الشأن ؟ "

    و ينطلق لسانه في محاضرة طويلة عريضة حول الدين و السياسة و الأحزاب و العنصرية !

    ( يا أخي وش قالوا لك عنّي ؟؟ أولبرايت و إلا حنان شعراوي ! إلا اسمها صح كذا و إلا خطأ ؟؟ )

    أنظر إليه نظرة ملل، علّه يدرك أن ( السياسة ) هي آخر آخر آخر موضوع أرغب في التحدّث فيه مع أي كان، فكيف بـ ( بخطيبي الجديد ! )

    انتهت حصّة السياسة أخيرا !

    ( ما بغينا نخلص ! الله يرحم والديك خلّك ساكت أحسن ! )

    أتسلل من الغرفة إلى المطبخ ، و أعود حاملة ( وليمة ) أقدّمها لزوجي السياسي !

    ( مو يقولون أقصر طريق لقلب الرجل هو معدته ! ورّينا شطارتك الحين ! )

    بعد ( فسحة الأكل ) :

    " في أي درس نتحدّث الآن ؟ "

    ( يا أخي قالوا لك مدرسة ؟ عسى مو الحصة الثانية تاريخ و إلا جغرافيا ! ترى أهد لك البيت و أطلع أتمشى بالسوق ! )

    قلت :

    " هل تحب الشعر ؟ "

    " لا ! "

    ( أووووه ! و تاليتها معاك ! يا حبيبي حتّى لو ما تحبّه قل لي : نعم ، جاملني شوي، قول فيني كم بيت ! ألّف لك كم كلمة أو حتى اسرقها من أي منتدى ، يقولون أن الخطوبة تنطق الواحد شعر غصبا عليه ! )

    قلت :

    " إذن، ما هي اهتماماتك؟ هواياتك ؟ "

    " كرة القدم ! "

    ( لا حـــــول ... ليتني ما سألت ! زين لي الحين ؟؟ )

    و يدخل مخطوبي في حصة رياضة، يخبرني عن فريقه و أمجاد فريقه و بطولات فريقه !

    ( أنا وش اللي باليني بلاعب كرة ! أنا أصلا ما أطيق الرياضة و لا الألعاب ! أشوفك مندمج و مبسوط ! زين ! و الله لأورّيك ! )

    قلت مقاطعة :

    " أنا لا أحب كرة القدم أصلا ! "

    ( خذها كذا منّي ، على الصريح المباشر ! )

    اعتقد أنه ( حس على دمّه شوي و انحرج حبّتين ) فانسحب !

    قال :

    " صحيح ! دعينا من كرة القدم الآن ! أي كرة قدم أي كرة أرض!! أمامي كرة قمر أجمل أريد ألهو بها ! "

  4. #8
    عضوة قمة الصورة الرمزية nany2006
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المشاركات
    413
    معدل تقييم المستوى
    18
    مشكوررررة يا غاليه
    منتظرة التكمله

    ~*¤ô§ô¤*~لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين ~*¤ô§ô¤*~

صفحة 2 من 12 الأولىالأولى 12345 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. (يكرهك نصفي-- ونصفي فيك ذايب)........
    بواسطة رجوع وردة سلام في المنتدى القصص , روايات
    مشاركات: 102
    آخر مشاركة: 21-07-2012, 01:43 AM
  2. مصااااااااااااااص الدماء اختاريلك عضوه ونشفي دمهاا
    بواسطة احلام بنوته في المنتدى استراحة
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 07-08-2009, 08:19 PM
  3. مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 07-08-2009, 08:19 PM
  4. نصفي شراسة ونصفي لطافة
    بواسطة أم فطومة في المنتدى التصميم , الإبداع
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 23-11-2007, 12:29 AM
  5. منو يبا الأجر .؟!
    بواسطة المجـــــــاهدة في المنتدى المجلس العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26-08-2005, 06:49 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أهم المواضيع

المطبخ

من مواقعنا

صفحاتنا الاجتماعية

المنتديات

ازياء | العناية بالبشرة | رجيم | فساتين زفاف 2017 | سوق نسائي | طريقة عمل البيتزا | غرف نوم 2017 | ازياء محجبات | العناية بالشعر | انقاص الوزن | فساتين سهرة | اجهزة منزلية | غرف نوم اطفال | صور ورد | ازياء اطفال | شتاء | زيادة الوزن | جمالك | كروشيه | رسائل حب 2017 | صور مساء الخير | رسائل مساء الخير | لانجري | تمارين | وظائف نسائية | اكسسوارات | جمعة مباركة | مكياج | تسريحات | عروس | تفسير الاحلام | مطبخ | رسائل صباح الخير | صور صباح الخير | اسماء بنات | اسماء اولاد | اتيكيت | اشغال يدوية | الحياة الزوجية | العناية بالطفل | الحمل والولادة | ديكورات | صور حب | طريقة عمل القرصان | طريقة عمل الكريب | طريقة عمل المندي |