اشكركم علي الرد المعاق ليس عيب علي المجتمع بل هو نصف المجتمع يتفكيره وانجازاته .
خيمه 2008
اشكركم علي الرد المعاق ليس عيب علي المجتمع بل هو نصف المجتمع يتفكيره وانجازاته .
خيمه 2008
[align=center]
كلمة معاق كالوسام
شرف عظيم يمن الله به على العبد
فالله إذا أحب عبداً ابتلاه
هذه خاطرة راقت لي فأحببت نقلها
الطفوله ..
أحلى ما في هالحياة
مرحله من غير هم
كنـّا دايم نبتسم
كنـّا حتى لو بكينا ... وجارت الدنيا علينا
بعد لحظـات وثواني ...
بسمه فينا ترتســم
كنـّا نركض
خلف كوره" ... لا لا أنا ما كنت معهم " ؟
وحدي بس بعيد عنهم ... كنت أنا أضحك عليهم ...
جالس لحالي أهذري... جالس أحسب كم " كوبري..."
صلـّحه( أحمد) في ( ماجد) ؟؟
والله واجد!!
وقبل ما يحل الظلام ...
للبيوت نروح نجري ... " لا لا أنا ماكنت معهم " !
أمشي وحدي بعيد عنهم ... أمشي وأعدد أثرهم!
وهم عني يبعدون ...
يبعدون ... يبعدون ...
إلا" ماجد"!
كان مثلي حيل ضايق ...
بس حزنـي كــان حارق
كان يسألني ببراءة :
ليش تعرج ؟ ... قلت ما دري ! - باستياء -
ليش تبكي ؟ قلت ما بكي - بكبرياء -
ضاق مني ...
ثم سألني في غباء ...
قال ( وثرايك تـثــابق )؟
وراح عنــّــي ... !!
كنت أسأل دوم نفسي ...
ليش ما أركض معاهم ؟؟
ليش دوم أمشي وراهم ؟؟
وش بلاي ؟؟ أو وش بلاهم ؟؟
ليه أنا غير الأنام ؟؟
زاحمتني الأسئلة...
كل شيٍ أجهله ؟
وإن تعبت من الإجابة...
أحظن الحيرة وأنام .
مرّت سنين وكبرت ...
صار همّي اليوم أكبر
حتى دمعي صار أكثر
للأسف توي قدرت ...
أفهم إني شخص " عاجز! "
يعني بيني وبينكم
مليون حاجـــز !!!
صدقوني ذي حقيقة ...
لا طلعت السوق ... كل ما أمشي دقيقه
ألقى كل شوي أبله !
يمشي ويناظر صديقه ...
ويغمز له
يقول : ناظر...!
وش يناظر ؟؟
وتتفجّــر في خفوقي
ألف ضيقه
ووحده في وسط الزحام ....
طالعتني باهتمام ...
بنت في عمر الزهور ... أي رشاقة ... وأي أناقة ...
وأي عطـــور !!
قلت في نفسي ياهووووه
هي تناظرني بغرام ؟
أو هي نظره والسلام ؟
بس أكيد إنها تعرفني ... شايفتني ؟
شايفتني في جريده ؟
واعجبتها لي قصيده ؟
إيييييه أنا توي افتكرت
لي قصيده ...
كنت ناشر معها صوره
بس صوره ... ياسلااااا م
وفاجأتني ...
لمـّا صارت لي قريبه ... كانت تـتمـتم بطيبه
"يكسر الخاطــر حـــرااااام !!!!!"
وتركت دمعه غريبة ...
وضاعت بوسط الزحــام
دمعه كانت تحكي وضعي ... زلزلتني
ارتطم قلبي بضلعي ... دمرتني
صدقوني ...
أصعب اللحظــات وأقسى
لاغدا الرجـّــــال يكسر ... خاطر أنثى
كيف ينسى ؟؟؟
جاوبوني !
وزاد همّــي ...
يوم فكــّـرت بوظيفة ... ثم زواج
أي وظيفة ... وأي زواج ؟؟
اللــي مثـلي ...
مهما طالب ... لو يلف ولو يدور
زين لو حطـــّــوه كــاتب
لا
... وعلى بنــد الأجـــــــور ....
ما هو رسمي !!!
صدقوني لو تدرّج ... وصار راتبه يتصاعد
وابتدأ وضعه يزين
ما أظنه بيتزوّج ... حتى لو بعد التقاعد
وفي النهــايه ...
يابلــدنا... مهما كانت" تسميتـنا"
عاجزين ... معوّقين
لك عهدنا... وذا قسمنا:
أقسم بالله العظيم ... منزل الذكر الحكيم
أن أصونــك يا بلادي ... من شرور العابثين
من مطامع كل حاسد ... من نوايا كل فاســد
وإني لك حصنٍ حصين
إنتي ناديني وشوفي ... لا نويتي بالجهــاد
والله أقهر لك ظروفي ... دامك إنت لي بــــلاد
وباسم كل العاجزين ...
دام فينا أصبع يطول الزنـــاد
لا يهمــّـك يا بلادي ...
وازهليهــــــــا
موضوع رائع للغاية
أشكرك أختي[/align]
المعاق هو الذي لايتعب نفسه لطلب المعالي
وبعض المعاقين ماشاء الله تبارك الله اصبحو دعاة
هل رأيت عبدالله بانعمه سبحان الله له في كل مخيم دعوه
ولن استحي منه فهذا قدرالله
عند صديقتي متخلف عقليا
لكنه متربي تماما
محافظ على الصلاة في اوقاتها ولو لم يجيدها بسبب التخلف
يعرف انه اذا كان في سفر يقصر (يفرح لذلك )
اذاركبنا تاكسي وصاحب التاكسي مشغا أغاني صاح به
حرام حرام نار تنزل من السماء تحرقنا
ويقفل صاحب التاكسي رغم ان كلامه ماينفهم زين
ولايجلس مع الحريم مع انهن يتهاون في الحجاب امامه بسبب تخلفه
يستحي جدا فلا يتحدث مه النساء
يصوم
دعواتكم له ان الله يشفيه ويخليه لامه فهي تحبه وليس لها الاهو بعد الله سبحانه
----------
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أهم المواضيع |
المطبخ |
من مواقعناصفحاتنا الاجتماعية |
المنتديات |
مواقع النشر